منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم
كيفية الصلاة على النبي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيفية الصلاة على النبي 829894
ادارة المنتدي كيفية الصلاة على النبي 103798
منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم
كيفية الصلاة على النبي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيفية الصلاة على النبي 829894
ادارة المنتدي كيفية الصلاة على النبي 103798
منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم

حياك الله فى منتداك ننتظر بــوح قلمك.. وجميل عباراتك ورحيق أزهارك..
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيفية الصلاة على النبي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محب الخير
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 9
نقاط : 25
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/03/2010

كيفية الصلاة على النبي Empty
مُساهمةموضوع: كيفية الصلاة على النبي   كيفية الصلاة على النبي Emptyالجمعة أبريل 02, 2010 3:07 am

[b]
بسم الله الرحمن الرحيم
أسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهذه (الكيفية) التي علَّم- صلى الله عليه وسلّم - أصحابه إياها عندما سألوه عن كيفية الصلاة عليه - صلى الله عليه وسلّم - هي أفضل كيفيات الصلاة عليه- صلى الله عليه وسلّم -.

وأكملها الصيغة التي فيها الجمع بين الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلّم - وآله، والصلاة على إبراهيم- صلى الله عليه وسلّم - وآله.

وممن إستدل بتفضيل الكيفية التي أجاب النبي- صلى الله عليه وسلّم - أصحابه بها، الحافظ ابن حجر في فتح الباري فقد قال فيه: (11/166) قلت: ((واستُدِل بتعليمه - صلى الله عليه وسلّم - لأصحابه الكيفية بعد سؤالهم عنها بأنها أفضل كيفيات الصلاة عليه، لأنه لا يختار لنفسه إلا الأشرف الأفضل، ويترتب على ذلك، لو حلف أن يصلي عليه أفضل الصلاة، فطريق البر أن يأتي بذلك)).

ثم ذكر أن النووي صوب ذلك في الروضة، وذكر كيفياتٍ أخرى يحصل بها بر الحلف، ثمّ قال: ((والذي يرشد إليه الدليل أن البر يحصل بما في حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - ؛ لقوله: «من سرّه أن يكتال بالمكيال الأوفى إذا صلى علينا فليقل: اللهم صلِّ على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وأهل بيته كما صليت على إبراهيم..»الحديث والله أعلم)) انتهى.


وقد درج السلف الصالح، ومنهم المحَدِّثون بذكر الصلاة عليه - صلى الله عليه وسلّم - عند ذكره بصيغتين مختصرتين: إحداهما: ((صلى الله عليه وسلّم)) ، والثانية : ((عليه الصلاة والسلام)).

وهاتان الصيغتان قد امتلأت بهما - ولله الحمد - كتب الحديث، بل إنهم يدونون في مؤلفاتهم الوصايا بالمحافظة على ذلك على الوجه الأكمل من الجمع بين الصلاة و التسليم عليه - صلى الله عليه وسلّم -.

يقول الإمام ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث: ((ينبغي له - يعني كاتب الحديث - أن يحافظ على كَتْبِهِ الصلاة والتسليم على رسول الله- صلى الله عليه وسلّم - عند ذكره، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكريره، فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته، ومن أغفل ذلك حُرِمَ حظاً عظيماً)).

إلى أن قال: ((وليتجنب في إثباتها نقصين: أحدهما أن يكتبها منقوصة، صورة رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك.

والثاني: أن يكتبها منقوصة معنى بأن لا يكتب وسلم وإن وجد ذلك في خط بعض المتقدمين)). انتهى محل الغرض منه.

وقال النووي في كتاب الأذكار: ((إذا صلى أحدكم على النبي - صلى الله عليه وسلّم - فليجمع بين الصلاة والتسليم، ولا يقتصر على أحدهما، فلا يقل (( صلى الله عليه)) فقط، ولا ((عليه السلام)) فقط)) انتهى.

وقد نقل هذا عنه ابن كثير في ختام تفسيره آية الأحزاب من كتاب التفسير، ثم قال ابن كثير: ((وهذا الذي قاله منتزع من هذه الآية وهي قوله: ﴿أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً﴾ فالأولى أن يقال صلى الله عليه وسلّم تسليماً)). انتهى.

وقال الفيروز ابادي في كتابه الصلات والبشر: ((ولا ينبغي أن ترمز للصلاة كما يفعله بعض الكسالى، والجهلة، وعوام الطلبة فيكتبون صورة ((صلعم)) بدلاً من - صلى الله عليه وسلّم -)).


وقد ورد في فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلّم - أحاديثُ كثيرةٌ جمعها الحافظ إسماعيل ابن إسحاق القاضي في كتاب أفرده لها، وقد أشار الحافظ ابن حجر في فتح الباري عند شرحه حديث كيفية الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلّم - الذي أورده البخاري في (كتاب الدعوات) من صحيحه إلى الجيد من أحاديث فضل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلّم-.

والحافظ ابن حجر من أهل الإستقراء التام، والإطلاع الواسع على دواوين السنة النبوية، فأنا أورد هنا ما ذكره في هذا الموضوع - رحمه الله - : (11/167) ((واستدل به على فضيلة الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلّم- من جهة ورود الأمر بها وإعتناء الصحابة بالسؤال عن كيفيتها، وقد ورد في التصريح بفضلها أحاديث قوية لم يخرج البخاري منها شيئاً.

منها: ما أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رفعه «من صلى علي واحدةً صلى الله عليه عشراً».

وله شاهد عن أنس عن أحمد والنسائي، وصححه ابن حبان، وعن أبي بردة بن نيار وأبي طلحة كلاهما عند النسائي ورواتهما ثقات، ولفظ أبي بردة«من صلى علي من أمتي صلاة مخلصاً من قلبه صلى الله عليه بها عشر صلوات، ورفعه بها عشر درجات، وكتب له بها عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات».

ولفظ أبي طلحة عنده نحوه وصححه ابن حبان.

ومنها حديث ابن مسعود رفعه «إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليَّ صلاة». وحسنه الترمذي وصححه ابن حبان. وله شاهد عند البيهقي عن أبي أمامة بلفظ: «صلاة أمتي تعرض عليَّ في كل يوم جمعة فمن كان أكثره عليَّ صلاة كان أقربهم مني منزلة». ولا بأس بسنده.

وورد الأمر بإكثار الصلاة عليه يوم الجمعة من حديث أوس بن أوس وهو عند أحمد وأبي داود وصححه ابن حبان والحاكم.

ومنها حديث: «البخيل من ذكرت عنده فلم يصلِّ عليَّ». أخرجه الترمذي، والنسائي، وابن حبان، والحاكم، واسماعيل القاضي، وأطنب في تخريج طرقه وبيان الإختلاف فيه من حديث عليّ ومن حديث ابنه الحسين، ولا يقصر عن درجة الحسن.

ومنها «من نسي الصلاة عليّ خطئ طريق الجنة». أخرجه ابن ماجه عن ابن عباس، والبيهقي في الشعب من حديث أبي هريرة، وابن أبي حاتم من حديث جابر، والطبراني من حديث حسين بن علي، وهذه الطرق يشد بعضها بعضاً.

وحديث : «رَغِمَ أنف رجل ذكرة عنده فلم يصل عليّ». أخرجه الترمذي من حديث أبي هريرة بلفظ «من ذكرت عنده فلم يصلِّ علي فمات فدخل النار فأبعده الله». وله شاهد عنده، وصححه الحاكم، وله شاهد من حديث أبي ذر في الطبراني، وآخر عن أنس عند ابن أبي شيبة، وآخر مرسل عن الحسن عند سعيد بن منصور، وأخرجه ابن حبان من حديث أبي هريرة، ومن حديث مالك بن الحويرث، ومن حديث عبد الله بن عباس عند الطبراني، ومن حديث عبد الله بن جعفر عند الفريابي، وعند الحاكم من حديث كعب بن عجرة بلفظ: «بَعُدَ من ذكرت عنده فلم يصلّ عليّ».

وعند الطبراني من حديث جابر رفعه «شَقِيَ عبدٌ ذُكِرت عنده فلم يصلّ عليّ». وعند عبد الرزاق من مرسل قتادة «من الجفاء أن أُذكَرعند رجل فلا يصلي عليّ».

ومنها حديث أبي بن كعب (( أنّ رجلاً قال يا رسول الله؛ إني أكثر الصلاة، فما أجعل لك من صلاتي؟ قال:«ما شئت»، قال الثلث، قال:«ما شئت، وإن زدت فهو خير» - إلى أن قال - أجعل لك كل صلاتي. قال: «إذاً تُكفى همك» الحديث أخرجه أحمد وغيره بسند حسن.

هذا الجيد من الأحاديث الواردة في ذلك وفي الباب أحاديثُ كثيرةً ضعيفةٌ وواهيةٌ. وأما ما وضعه القُصاص في ذلك فلا يُحصى كثرة، وفي الأحاديث القوية غنية عن ذلك)) انتهى كلام الحافظ ابن حجر - رحمه الله - .

والمراد من الصلاة في حديث أبي بت كعب ((فما أجعل لك من صلاتي)): (الدعاء).


قد إعتنى العلماء بهذه العبادة العظيمة، فأفردوها بالتأليف، وأول من علمته ألف في ذلك (الإمام إسماعيل بن إسحاق القاضي) المتوفى سنة 282هـ، وإسم كتابه: (فضل الصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلّم - )، وقد طُبع بتحقيق الشيخ محمد ناصر الدين الألباني وهو يشتمل على مئة وسبعة أحاديث كلها مسندة.

ومن الكتب المطبوعة المتداولة في هذا الباب كتاب: (جلاء الأفهام في الصلاة على خير الأنام) للعلامة ابن القيم، وكتاب: (الصلاة والبشر في الصلاة على خير البشر) للفيروز أبادي صاحب القاموس، وكتاب: (القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع) للسخاوي المتوفى سنة 902هـ، وقد ختم كتابه هذا ببيان الكتب المصنفة في الصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم - ، وذكر جملة كبيرة من هذه الكتب مرتبة، وخامسها بالترتيب كتاب (جلاء الأفهام) لإبن القيم وقد أشار إلى (قيمة) كل منها ثمّ قال: ((وفي الجملة فأحسنها وأكثرها فوائد حامسها، يعني كتاب ابن القيم)).

أقول: زهو في الحقيقة كتاب قيِّمٌ جمع مؤلفه فيه بين ذكر الأحاديث عن النبي – صلى الله عليه وسلم – في هذه العبادة العظيمة، والكلام عليها صحة وضعفاً، فقهاً واستنباطاً، وقد قال عته في مقدمته: ((وهو كتاب فرد في معناه، لم يسبق إلى مثله في كثرة فوائده وغزارتها، بينا في الأحاديث الواردة في الصلاة والسلام عليه – صلى الله عليه وسلم – وصحيحها من حسنها ومعلومها، وبينا ما في معلولها من العلل بيناً شافياً، ثمّ أسرار هذا الدعاء و –شرفه- وما اشتمل عليه من الحكم والفوائد، ثمّ مواطن الصلاة عليه – صلى الله عليه وسلم – ومحالَّها، ثمّ الكلام في مقدار الواجب منها، واختلاف أهل العلم فيه، وترجيح الراجح، وتزييف الزائف، ومخبر الكتاب فوق وصفه والحمد لله رب العالمين)). انتهى.

ومما ألف في الصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم – مبنياً على غير علم، ومشتملاً على فضائل وكيفيات الصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم- ما أُنزل بها من سلطان كتاب (دلائل الخيرات) للجزولي المتوفى سنة 854هـ.

وقد شاع وانتشر في كثير من أقطار الأرض، قال عنه صاحب كشف الظنون (495/1):

((دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبي المختار - عليه الصلاة والسلام – أوله الحمد لله الذي هدانا للإيمان...إلخ للشيخ أبي عبد الله محمد بن أبي بكر الجزولي السلالي الشريف الحسني المتوفى سنة 854هـ.

وهذا الكتاب آية من آيات الله في الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام – يواظب بقراءته في المشارق والمغارب لا سيما في بلاد الروم)).

ثمّ أشار إلى بعض شروح هذا الكتاب.

أقول: ولم يكن إقبال الكثير من الناس على تلاوته مبنياً على أساس يعتمد عليه، وإنما كان تقليداً عن جهل من بعضهم لبعض، والأمر في ذلك كما قال الشيخ محمد الخضر بن مايابى الشنقطي في كتابه: ((مشتهى الخارف الجاني في رد زلقات التجاني الجاني)) قال في أثناء رده على التجاني: ((فإن الناس مولعةٌ بحب الطارئ ولذلك تراهم يرغبون دائماً في الصلوات المروية في دلائل الخيرات ونحوه، وكثير منها لم يثبت له سند صحيح ويرغبون عن الصلوات الواردة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – في صحيح البخاري، فقل أن تجد أحداً من المشايخ أهل الفضل له ورد منها، وما ذلك إلا للولوع بالطارئ وأما لو كان الفضل منظوراً إليه لما عدل عاقل – فضلاً عن شيخ فاضل – عن صلاة واردة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – بعد سؤاله كيف نصلي عليك يا رسول الله؟ فقال: قولوا كذا، وهو لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، أقول: لما عدل إلى صلاة لم يرد فيها حديث صحيح، بل ربما كانت منامية من رجل صالح في الظاهر)) انتهى.

ولا شك أن ما جاءت به السنة، وفَعَلَهُ الصحابة الكرام والتابعون لهم بإحسان هو الطريق المستقيم، والمنهج القويم، والفائدة للآخذ به محققة والمضرة عنه منتفية، وقد قال عليه الصلاة والسلام في الحديث المتفق على صحته عن عائشة – رضي الله عنها - : «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد».

وفي رواية لمسلم: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد».
[/b
]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وئام
عضو ذهبي
عضو ذهبي
وئام


كيفية الصلاة على النبي Tmqn3
عدد المساهمات : 549
نقاط : 809
السٌّمعَة : 26
تاريخ التسجيل : 27/12/2009
العمر : 26
الموقع : مڪۃ

كيفية الصلاة على النبي Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفية الصلاة على النبي   كيفية الصلاة على النبي Emptyالجمعة أبريل 02, 2010 8:13 pm

كيفية الصلاة على النبي Mashkor
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيفية الصلاة على النبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» متى مشى النبي على أطراف أنامله؟
» نصائح النبي للجميع بالصور
» ((حملة نشر سنن النبي صلى الله عليه وسلم))
» عاطفة النبي صلى الله عليه وسلم
» هل انت من متتبعي سنة النبي صلى الله عليه وسلم؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم  :: المنتديات الاسلامية :: قسم السنة النبوية الطاهرة-
انتقل الى: