منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم
ما هو الإسلام؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ما هو الإسلام؟ 829894
ادارة المنتدي ما هو الإسلام؟ 103798
منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم
ما هو الإسلام؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ما هو الإسلام؟ 829894
ادارة المنتدي ما هو الإسلام؟ 103798
منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم

حياك الله فى منتداك ننتظر بــوح قلمك.. وجميل عباراتك ورحيق أزهارك..
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما هو الإسلام؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
باسم شاور
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 8
نقاط : 24
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/04/2010

ما هو الإسلام؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما هو الإسلام؟   ما هو الإسلام؟ Emptyالإثنين مايو 17, 2010 5:40 pm


[b]الإسلام:
عقيدة

وشريعة تكفل جميع ما
يحتاج إليه

البشر في مختلف
مراحل الحياة

[/b]

الإسلام ليس من
تفكير البشر، وإنما أنزله (الله)
تعالى كاملاً غير منقوص.



الإسلام صالح
للبقاء إلى الأبد؟ وهل يصلح لكل
زمان، ومكان، وأُمة؟



أنزل الله تعالى
الإسلام ليكون دين البشر إلى الأبد
في جميع الأزمان والبلاد، ولجميع
الأمم.





:
أنزل الله الإسلام
على آخر أنبيائه محمد (صلى الله عليه
وآله وسلم).





قبل (أربعة عشر
قرناً) وبعد المسيح (عليه السلام) بما
يقارب (خمسة قرون) ففي هذه السنة وهي
سنة (1387) هجرية، يمضي من عمر الإسلام
ألف وأربعمائة سنة، وتصادف السنة (1967)
من ميلاد المسيح (عليه السلام).





الأديان التي
أنزلها الله تعالى من السماء إلى
الأرض كثيرة وكل دين كان يلائم
الزمان الذي شرّع ذلك الدين له، فإذا
جاء الدين المتأخر، نسخ الدين
السابق، وهكذا الإسلام فإنه آخر
الأديان المنزلة من السماء لهداية
البشر. والفرق بين الأديان كالفرق
بين المدارس المتدرجة (الابتدائية،
الثانوية، الكلية) وهكذا كلما ترقى
الإنسان جاء دين أكمل يناسب رقيه،
حتى جاء الإسلام الذي هو دين البشرية
إلى الأبد والأديان ليست مختلفة في
جوهرها، وإنما تختلف في بعض المزايا
والخصوصيات، حسب اختلاف مراتب تطور
البشر.


مثلاً: إذا تبدلت وسائل النقل من (دواب)
إلى (عربات) إلى (سيارة) إلى (طائرة)
إلى (صاروخ)، وتبدلت وسائل الإنارة من
(شمع) إلى (زيت) إلى (كهرباء) إلى (ذرة)
وهكذا فإن الإسلام أباح هذا التطور،
بل حث عليه في مختلف الحاجات.






:
الإسلام يكفي
لجميع حاجات البشر، لأنه دين أنزله
الله بكل الأمور.



أما انه
كيف يكون الإسلام كافياً؟ فذلك لأن (القرآن
الحكيم) و (السنة المطهرة) بيَّنا
قسمين من التشريع:



1 ـ
التشريعات الخاصة التي تنص على
المواضيع المخصوصة، نحو حرمة (شرب
الخمر).



2 ـ
التشريعات الكلية، التي تتكفل
الموضوعات العامة، نحو حرمة (شرب كل
مسكر).






حيث إن الإسلام
دين الله الذي أنزله لهداية البشر
إلى الأبد، والله عالم بكل شيء لذا
كان كافلاً لجميع حاجات البشر، حتى
المتجددة منها.. والمثالين اللذين
ذكرتم، بيّن الإسلام حكمهما
بتشريعاته الكلية، فـ(المصرف) عبارة
عن عدة أمور ذكرها الإسلام في
تشريعاته (قرضاً) و (كفالة) و (حوالة)
وما أشبه.. و(التأمين) مشمول لقوله
سبحانه: (إلا أن تكون تجارةً عن تراضٍ
منكم)(1).



ولقوله
سبحانه: (أوفوا بالعقود)(2)
بالشرائط المذكورة في كتب (الفقه).






:
الإسلام ـ كما
تقدم ـ عقيدة وشريعة, أما العقيدة
الإسلامية، فهي (أولاً) حقيقة، فالذي
لا يعتقد بها، كان معتقداً للخرافة،
و (ثانياً) إن الذي لا يعتقد بالعقيدة
الإسلامية يكون في الآخرة خاسراً.



وأما
الشريعة الإسلامية، فالذي لا يلتزم
بها يوجب هدم حياته الدنيوية ـ فضلاً
عن العقاب في الآخرة ـ إذن فالشريعة
الإسلامية هي أحسن من جميع الشرائع
والقوانين التي تصلح حال البشر في
مختلف مراحل الحياة وبالجملة فإن
سعادة البشرية في الدنيا والآخرة
تتوقف على الإسلام.






أما وجود العالم
الآخر بعد هذا العالم، فتدُل عليه
الأدلة العلمية المذكورة في كتب (الكلام)
كما تدل عليه الأبحاث (النفسية) ـ
كالتنويم المغناطيسي وتحضير
الأرواح، وما أشبه ـ الدالة على خلود
الروح بعد الموت(3).



وأما أن
الشريعة الإسلامية أحسن من جميع
الشرائع و (القوانين) فذاك يظهر
بالمقارنة بين قوانين الإسلام وبين
سائر القوانين الموضوعة لمختلف
حاجات البشر(4).



وإليك
موجز من شهادة علماء الغرب حول هذا
الموضوع.



يقول (برنارد
شو): (أنه لو تولى العالم الأوروبي رجل
كمحمد لشفاه من علله كافة، بل يجب أن
يُدعى منقذ الإنسانية... إني أعتقد أن
الديانة المحمدية هي الديانة
الوحيدة التي تكون حائزة لجميع
الشرائط اللازمة، وتكون موافقة لشتى
مرافق الحياة.. لقد تنبأت بأن دين
محمد سيكون مقبولاً لدى أوروبا غداً
وقد بدا يكون مقبولاً لديها اليوم...
ما أحوج العالم اليوم إلى رجل كمحمد
يحل مشاكل العالم).



ويقول (الدكتور
جرينه الفرنسي عضو مجلس النواب):



(تتبعت كل
الآيات القرآنية التي لها ارتباط
بالعلوم الطبيعية والصحية والطبية
التي درستها من صغري، وفهمتها جيداً،
فوجدتها منطبقة كل الانطباق على
معارفنا الحديثة، فأسلمت لأني تيقنت
أن محمداً أتى بالحق الصريح من قبل
ألف سنة، من غير أن يكون له معلم أو
مدرس من البشر، ولو أن صاحب كل فن من
الفنون أو علم من العلوم قارن كل
الآيات المرتبطة بما يعلمه جيداً كما
قارنت أنا لأسلم بلا شك، إن كان
عاقلاً، خالياً من الأغراض).



ويقول (ماركس
دكتوراه في الفلسفة):



(محمد هو
أول رسول سُجلت جميع أقواله، ومن هنا
يتمنى الإنسان المركز الممتاز الذي
يتمتع به محمد، وما تتمتع به أحاديثه
من الصحة والدقة.. والصدق، والحقيقة
الثابتة هي أنه قد بُعِث رسولاً
ليجدّد للعالم رسالة هي صفوة
الرسالات السالفة، رسالته هي
الدستور الثابت للعالم، فكل ما جاء
به محمد تستسيغه العقول الحديثة).



ويقول (شيرل
عميد كلية الحقوق بجامعة فينا):



(إن
البشرية تفتخر بانتساب (رجل كبير
كمحمد) إليها إذ أنه رغم أمنيته
استطاع قبل بضعة عشر قرناً أن يأتي
بتشريع سنكون نحن الأوروبيون أسعد ما
نكون لو وصلنا إلى قمته بعد ألفي عام).



ويقول (الدكتور
المؤرخ ريتين):



(دين محمد
قد أكد إذن من الساعة الأولى لظهوره
في حياة النبي أنه دين عام، فإذا كان
صالحاً لكل جنس كان صالحاً بالضرورة
لكل عقل، ولكل درجة من درجات الحضارة).



ويقول (الفيلسوف
كيرللس الأول):



(إن في
الشرق قانوناً قد نظمه وأسسه
الفيلسوف العربي (محمد) لو ان العالم
بجميع عناصره اتبع نهج هذا الفيلسوف
العربي والتزموا جميعاً بقانونه لم
يك في العالم كله دولتان بل دولة
واحدة ولم يتخلف اثنان ولم يفتقر أحد
إلى أحد).



إلى
غيرها من التصريحات الكثيرة، من
مفكري الغرب وفلاسفته.



عدد مسلمي عالم اليوم؟


غير معلوم بالضبط،
لكن الإحصاءات المذكورة في بعض الكتب
والمجلات، تشير إلى أن عددهم يقارب (الثمانمائة
مليون)(5)
نسمة.



يسكن
المسلمون؟



:
المسلمون منتشرون
في كل بلاد العالم تقريباً، وأكثرهم
في (آسيا) و (أفريقيا).



العالم كله


أن المسلمون دينهم سيصبح دين أهل
العالم حتى لا يبقى غير مسلم
إطلاقاً، كما وعد القرآن الحكيم حيث
قال: (ليظهره على الدين كله)(6)
وفي أحاديث متواترة عن النبي والأئمة
الأطهار عليهم السلام أن في آخر
الزمان يظهر رجل من نسل نبي الإسلام
يسمى بـ (الإمام المهدي) (عليه السلام)
يعمم الإسلام في كل الأرض(7).
















1 ـ سورة النساء:
الآية 29.



2
ـ
سورة
المائدة: الآية 1.



3
ـ
راجع (العقائد
الإسلامية) و (كيف عرفت الله) و (هل تحب
معرفة الله) للمؤلف.



4
ـ
راجع (التشريع
الجنائي الإسلامي): عبد الرزاق عودة.



5
ـ

الإحصاء يعود إلى سنة 1960 حيث طبعت
الطبعة الأولى.



ـ سورة
التوبة: الآية 33.



ـ كما في
كنز العمال: غ 38654 و خ 38691 وخ 38692 وخ 38667.



ـ سورة
البقرة: الآية 201 ـ 202.



ـ
الوسائل: ج 12 ص 49.



ـ
الوسائل: ج 12 ص 49.

.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بريق اللؤلؤ
عضو ذهبي
عضو ذهبي
بريق اللؤلؤ


ما هو الإسلام؟ Tmqn3
عدد المساهمات : 412
نقاط : 340
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
الموقع : أرض الـطـهـر

ما هو الإسلام؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو الإسلام؟   ما هو الإسلام؟ Emptyالثلاثاء مايو 18, 2010 10:33 pm

ما هو الإسلام؟ 157228177
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما هو الإسلام؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإسلام دين السلام
»  قال شيخ الإسلام ابن تيمية : اجتماع القوة والأمانة في الناس قليل
» الضوء القادم من الشرق
» كتاب الإختيار بين الإسلام والنصرانية لشيخ أحمد ديدات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشيخ ماهر المعيقلي ترحب بكم  :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: